ظهر مفهوم حرية المعلومات لأول مرة في القرن الثامن عشر في أوروبا وتم اعتماد أول قانون لحرية المعلومات في السويد عام 1766 وكذلك انتشرت قوانين حرية المعلومات في جميع أنحاء العالم في القرن العشرين. حرية المعلومات تعتبر جزء من حجر الأساس في أي مجتمع حيوي، حيث تلعب دوراً محورياً في تعزيز الشفافية، ورفع مستوى اداء الرقابة المجتمعية على اداء الجهات العامة وزيادة مستوى الشفافية. هذه الحرية لها تأثيرات واسعة النطاق على المجتمع بطرق متعددة:
لقراءة المزيد يمكنك الاشتراك بالمجلة